السحر الأسود للسيطرة على الأشخاص

السحر الأسود للسيطرة على الأشخاص

السحر الأسود للسيطرة على الأشخاص

عندما أجلس مع الشخص المصاب بطاقات السحر الأسود، أرى ما لا يراه غيري…


أشعر بالاهتزاز الذي يسري في داخله، تلك الذبذبة غير المتوازنة التي تخبرك أن هناك شيئًا دخيلًا يتحرك في أعماقه.


ليست الكلمة هي التي تكشف الحقيقة، بل الطريقة التي تُقال بها…


وليس الوجه الذي تراه، بل الظل الذي يغطي ملامحه.

السحر الأسود المستخدم للسيطرة لا يظهر دفعة واحدة…


بل يتسلل بصمت.

السحر الأسود للسيطرة على الأشخاص


يغيّر حركة الجسد، وطريقة النظر، وتوزان النفس.


يُربك الإحساس… يضعف القرار… ويجعل الشخص متّبعًا لما لا يفهم،


كأن خيطًا غير مرئي يشدّ قلبه إلى اتجاه معين.

أكثر ما يلفتني في هذا النوع من الطاقات هو “التناقض”:


الضحية تشعر بأنها تريد شيئًا ولا تريده في نفس الوقت.


تقترب ثم تبتعد.


تضحك لكن عيونها تخفي شيئًا آخر.


تتقدم خطوة… ثم تعود خطوتين.


كأن هناك صوتين داخلها يقاتلان بعضهما:


صوتها الحقيقي… وصوت آخر دخيل لا يشبهها.

ولاحظت عبر خبرتي الطويلة أن الشخص المصاب لا ينهار دفعة واحدة،
بل يبدأ بالتغيّر تدريجيًا:
يتحوّل من شخص يعرف ماذا يريد…
إلى شخص يضيع منه الاتجاه.
ومن شخص يثق بنفسه…
إلى شخص يتردد في أبسط الأمور.

هناك شيء آخر…
أراه كثيرًا ولا يعرفه الناس:
السحر الأسود يجعل الشخص يبتعد عمّن يحبهم فجأة بلا سبب،
ويقترب من أشخاص لا مكان لهم في حياته.
كأنه يُدفع نحو علاقة أو موقف أو قرار لا يمت له بأي صلة،
لكن الطاقة المظلمة تجذب خطواته إلى ذلك الطريق.

وأعظم ما يكشفه لي هو “النبرة”…
فنبرة المصاب بالسحر الأسود تحمل ثقلًا معينًا،
ترددًا لا يسمعه إلا من اعتاد على هذه الحالات.
كأن الكلمات ليست خارجة من قلبه،
بل من مساحة مظلمة تحيط بصوته.

وأرى تأثيره في النوم…
فالشخص المصاب لا ينام نومًا هادئًا،
بل يستيقظ وفي صدره ضيق بلا تفسير،
أو يشعر بثقل على كتفيه،
أو كأن شيئًا يتبعه حتى بعد أن يستيقظ من نومه.

وفي العلاقات…
يُحدث هذا السحر شرخًا لا يُرى.
يجعل الحبيب يتغير،
الزوج يصبح غريبًا،
الصديق يتحول إلى شخص آخر،
وكل ذلك بسبب تشويش عاطفي لا يُفهم.
فالطاقة المظلمة تغيّر الميول… تضعف المشاعر… وتُربك الروح.

أما في قرارات الحياة…
فالشخص المصاب يصبح غير ثابت.
يقرر اليوم شيئًا… ويغيّر رأيه غدًا بلا سبب.
كأن الطريق أمامه مليء بالضباب،
لا يرى نهايته، ولا يعرف من أين يبدأ.

وهناك علامة خفية يعرفها كل شيخ روحاني حقيقي:
المصاب يشعر دائمًا بأن داخله “فراغ” غير طبيعي…
كأنه فقد جزءًا منه ولا يعرف كيف يستعيده.
هذا الفراغ هو أكثر أثر واضح للسحر الأسود.

أنا كشيخ روحاني…


أقرأ كل هذه التفاصيل من دون أن أحتاج لسماع القصة كاملة.


فالطاقة تتكلم،


وجسد الإنسان يكشف،


ونبرة الصوت تخبرك بالكثير.

السحر الأسود للسيطرة على الأشخاص

السحر الأسود، السيطرة على الأشخاص، تأثير الطاقات السلبية، طاقة مظلمة، تشويش السلوك، اضطراب المشاعر، تغيّر

الشخصية، فقدان التوازن، تأثير خارجي، طاقة غريبة، تشويش الأفكار، سلوك غير معتاد، تغيّر مفاجئ، فقدان السيطرة الداخلية،

ضبابية التفكير، تذبذب المشاعر، تغيّر القرارات، اضطراب داخلي، اضطراب العلاقات، شرخ عاطفي، تغيّر الانسجام، تقلبات نفسية،

تأثير غير مرئي، طاقة دخيلة، اضطراب الروح، تغيّر السلوك العاطفي، انجذاب غير طبيعي، نفور مفاجئ، انفصال المشاعر، تغيّر

اتجاهات الشخص، ارتباك نفسي، اضطراب تصرفات، ثقل داخلي، تشوّه الطاقة، فقدان التركيز، اضطراب النوم، تغير المزاج فجأة،

طاقة غير مريحة، فقدان الثقة، تشتت التفكير، فقدان الاتجاه العاطفي، غموض داخلي، تأثير نفسي غير مفهوم، تغيّر العلاقات

البشرية، انطفاء المشاعر، اضطراب التواصل، ميل غير منطقي، انجذاب قهري، عزلة نفسية، تغيّر مسار الحياة، ثقل على الروح،

تأثير ذبذبات سلبية، اختلال التوازن النفسي، فقدان القوة الداخلية، دوران الأفكار، انعدام الوضوح، ظلال طاقية، اضطراب عاطفي،

فقدان الاستقرار، تغير الاهتمامات، ضعف الإرادة، تردد

السحر الأسود للسيطرة على الأشخاص

في ردود الفعل، إحساس بفقدان السيطرة، اضطراب الطاقة الشخصية، صراع داخلي، طاقة سلبية عميقة، توتر مستمر، انجذاب

قهري لشخص ما، نفور غير منطقي من شخص، غياب التوازن الداخلي، صعوبات في اتخاذ القرار، ثقل في المشاعر، اضطراب

العلاقات القريبة، انفصال داخلي، تغيّر شكل التفكير، تأثير روحي مظلم، اضطراب في التواصل العاطفي، تأثير على الشخصية،

عدم وضوح المستقبل، تغير في السلوك الاجتماعي، ضعف الانسجام في العلاقات، تغيّر مزاجي غير مفهوم.

error: Content is protected !!